هي وَ الحبْ ..... أَ. د مُحَمَّدٌ مُوسَى.....مجلة درة الوجدان
هي وَ الحبْ
مَنْ قَالَ أَنَّ جَمِيعٌ النِّسَاءَ هن سَوَاءْ
مَنْ قَالَ أَنَّ الزُّهُورَ هي لَا تَحْتَاجُ مَاءْ
مَنْ قَالَ أَنَّ أَيْ اِمْـرَأَةٍ كَأَكْلِ النِّسَاءْ
وَأَنَّ لَيْلَةً مَـعَ مَـنْ أُحِبَّ كأى مَسَاءْ
وحبيبتىِ أَنَا سَاكِنَةٌ قَلْبِيِّ لَيْسَ لَهَا مِثَالْ
وَأَنْ أَبْحَثَ عَـــنْ غَيْرِهَا بَيْنَ النِّسَـاءِ مُحالْ
وَأَنْ أَجِدَ أنثىَ بجمالها وتَضَعُ عَطِراً كعطِرِهاَ خَيَالْ
لِذَلِكَ قُلْتُهَا حبيبتي لَيْسَ لَهَــا مَثِيلٌ فِـي الجَمَالْ
هِيَ عِنْدَي دُنْيَا وأنهاراً مِـنْ خَمْرٍ حَلَالْ
وَتَقُولُ أَنَا قَمَراً بحِبُّكِ بَعْدَ أَنْ كُنْتَ هِلَالْ
وَأَصْبَحْتُ حَدِيقَةَ أَزْهَارٍ تُزْهِـرُ لك لَيْلٌ نَهَارْ
أأَدْرَكْتُ أُلَانُ كَيْفَ أَزَاحَ حُبَّكَ عنيِ السِتَارْ
وَجَعَلَنِي حُبَّكَ أَزَهَـوْ بإنوثتي لِأَنَّكِ وَرَفَعْتَنِي فَوْقَ النَّاسْ
وَعَرَفْتُ حبك عِنْدَمَــا نَادَيْتَنِي يَا صَاحِبَةُ أَجْمَلُ إِحْسَاسْ
وَأَقُولُ لِمَنْ يُقَابِلُنِي لَنْ أُقْبِلَ منكم إِلَّا أَنْ يُنَادِيَني الكُلَّ يَا هَانِمْ
فَأَنَا أَحُبِيتُ مَـنْ دَعَانِـي هَـكَذَا وَهُـوَ دُكْتُورٌ فِــي الجَامِعَةِ وَعَالَمْ
أَ. د مُحَمَّدٌ مُوسَى
مَنْ قَالَ أَنَّ جَمِيعٌ النِّسَاءَ هن سَوَاءْ
مَنْ قَالَ أَنَّ الزُّهُورَ هي لَا تَحْتَاجُ مَاءْ
مَنْ قَالَ أَنَّ أَيْ اِمْـرَأَةٍ كَأَكْلِ النِّسَاءْ
وَأَنَّ لَيْلَةً مَـعَ مَـنْ أُحِبَّ كأى مَسَاءْ
وحبيبتىِ أَنَا سَاكِنَةٌ قَلْبِيِّ لَيْسَ لَهَا مِثَالْ
وَأَنْ أَبْحَثَ عَـــنْ غَيْرِهَا بَيْنَ النِّسَـاءِ مُحالْ
وَأَنْ أَجِدَ أنثىَ بجمالها وتَضَعُ عَطِراً كعطِرِهاَ خَيَالْ
لِذَلِكَ قُلْتُهَا حبيبتي لَيْسَ لَهَــا مَثِيلٌ فِـي الجَمَالْ
هِيَ عِنْدَي دُنْيَا وأنهاراً مِـنْ خَمْرٍ حَلَالْ
وَتَقُولُ أَنَا قَمَراً بحِبُّكِ بَعْدَ أَنْ كُنْتَ هِلَالْ
وَأَصْبَحْتُ حَدِيقَةَ أَزْهَارٍ تُزْهِـرُ لك لَيْلٌ نَهَارْ
أأَدْرَكْتُ أُلَانُ كَيْفَ أَزَاحَ حُبَّكَ عنيِ السِتَارْ
وَجَعَلَنِي حُبَّكَ أَزَهَـوْ بإنوثتي لِأَنَّكِ وَرَفَعْتَنِي فَوْقَ النَّاسْ
وَعَرَفْتُ حبك عِنْدَمَــا نَادَيْتَنِي يَا صَاحِبَةُ أَجْمَلُ إِحْسَاسْ
وَأَقُولُ لِمَنْ يُقَابِلُنِي لَنْ أُقْبِلَ منكم إِلَّا أَنْ يُنَادِيَني الكُلَّ يَا هَانِمْ
فَأَنَا أَحُبِيتُ مَـنْ دَعَانِـي هَـكَذَا وَهُـوَ دُكْتُورٌ فِــي الجَامِعَةِ وَعَالَمْ
أَ. د مُحَمَّدٌ مُوسَى
<< الصفحة الرئيسية