الاثنين، 29 فبراير 2016

/محمدالحلقي/حبرقلم بريء..

رقيقاً كالمطر، عاصفاً كالريح، ناعماً
كأغنية كلاسيكيه قديمه، هادئاً كنسمة
انه صوتها الذي ادمنته
 ولازال قابع في مسامعي
 رغم الغياب..
/محمدالحلقي/حبرقلم بريء..

التسميات: