طالَ الرجاء ُ..بقلم الشاعر / رمضان بقشيش
طالَ الرجاء ُ
مازال دوُّىُ كلامٍك الهادى /
مٍلَء الفؤادَ وقد سَما بفؤادى
يا من طويتٍ ُمعٌَذباً بجناحٍٍ /
يأبى يطيرُ ويفزَعنًّ رُقَادى
عفواً يا أمى ومدرستىالتى /
فاضت حنانٌٌ حين َجدَ عٍنٍادى
مازلت أذكُر ُأُُنى طفَلك الذى /
يبكى بٍصَدرك رائحٌٌ أو غادى
يستغفرُ الأيٍامَ تُدٍمى َقلبهُ /
وبشوقهٍ ٍ نارٌ وحينَ بعادى
ويظلُ طيفكٍ فى الليالىملازمٌ/
وأَنٍينُ ُ قلبى خلفهُ بمدادى
طال الرجاء ودمعى عينى سائلٍ
هل ألقى أمى أو يزول ُسهادى
وعبير ُشوقى فى الروابى سائلٌ
عن نبض قلبٍٍ خلف هذا الوادى
ويجوبُ أرضاً وفيافى تائهاً /
ويعودُ يبكى بين طيرٍ شادى
تبكٍ الحمائمُ بين صوتى هديلُها
كُسٍرَ الجناحُ وبات فى الأصفادٍ
يا سائلٍ عن شوقٍ لم تدرٍ بهٍ/
أ ن الحنين َلقلبى بالمرصادٍ
فيجيبُ قلبى ويحَ عمركَ انهُ/
فى القلبٍ ترقدُ والضلوعٍ مهادٍ
طعمُ المنيةٍ لا أراهُ مفارقى /
علٍّى أرى طيفكٍ حينَ ينادى
ويعودُ يشْتَّمُ التراب يحسُّهُ/
يتوحدُ الكلُ هناكَ ميلادى
بجوارٍ قلبٍ الأمٍ تمَّ وضعهٍ/
ليغيشَ عمراًٍ آخرَ بودادٍ
بقلم الشاعر / رمضان بقشيش
مازال دوُّىُ كلامٍك الهادى /
مٍلَء الفؤادَ وقد سَما بفؤادى
يا من طويتٍ ُمعٌَذباً بجناحٍٍ /
يأبى يطيرُ ويفزَعنًّ رُقَادى
عفواً يا أمى ومدرستىالتى /
فاضت حنانٌٌ حين َجدَ عٍنٍادى
مازلت أذكُر ُأُُنى طفَلك الذى /
يبكى بٍصَدرك رائحٌٌ أو غادى
يستغفرُ الأيٍامَ تُدٍمى َقلبهُ /
وبشوقهٍ ٍ نارٌ وحينَ بعادى
ويظلُ طيفكٍ فى الليالىملازمٌ/
وأَنٍينُ ُ قلبى خلفهُ بمدادى
طال الرجاء ودمعى عينى سائلٍ
هل ألقى أمى أو يزول ُسهادى
وعبير ُشوقى فى الروابى سائلٌ
عن نبض قلبٍٍ خلف هذا الوادى
ويجوبُ أرضاً وفيافى تائهاً /
ويعودُ يبكى بين طيرٍ شادى
تبكٍ الحمائمُ بين صوتى هديلُها
كُسٍرَ الجناحُ وبات فى الأصفادٍ
يا سائلٍ عن شوقٍ لم تدرٍ بهٍ/
أ ن الحنين َلقلبى بالمرصادٍ
فيجيبُ قلبى ويحَ عمركَ انهُ/
فى القلبٍ ترقدُ والضلوعٍ مهادٍ
طعمُ المنيةٍ لا أراهُ مفارقى /
علٍّى أرى طيفكٍ حينَ ينادى
ويعودُ يشْتَّمُ التراب يحسُّهُ/
يتوحدُ الكلُ هناكَ ميلادى
بجوارٍ قلبٍ الأمٍ تمَّ وضعهٍ/
ليغيشَ عمراًٍ آخرَ بودادٍ
بقلم الشاعر / رمضان بقشيش
التسميات: شعر فصحي
<< الصفحة الرئيسية