السبت، 30 يناير 2016

**(غزالة البيداء)****** بقلم /حسين ابراهيم

الماء للظمآن
كالظل في الصحراء
وأنا أبحث عنك من زمن
لاحتمي بك من الرمضاء
فأنا ليل نهار 
أفترش الرمال
التحف السماء
أبحث عنك
في اشراقة شمس الصباح
في نجوم الليل
في المساء
غزالة البيداء
حائر أنا
بينك وبين الظباء
رغم بعد الشقة بيننا
سأظل احبك
لتعلم مدي الوفاء
ولن يضيع حبنا
فيوم ما 
سننعم باللقاء..

التسميات: