مؤازرة الروح. إبداع. د. الشريف حسن ذياب
مؤازرة الروح
في زوايا النفس المتخفية،
تنبض روحي بحنين أبدي.
إليك تميل بحب وولاء،
وتستمد منك قوتها وسنداها.
فأنت المصدر الذي أتشرب منه،
والنبض الذي يحرك أوصالي.
أنت الضياء المنير لطريقي،
والسكينة التي تملأ كياني.
بك أشعر بالكمال والرضا،
وببحر من السعادة الممتدة.
فأنت الحب والأمان والرجاء،
وبك أجد الحياة متجددة.
في أعماقك أجد الملاذ الآمن،
حيث أستريح من جفاء الدنيا.
فأنت الوطن الحنون لروحي،
تضمها بحنان وتأويها بدفء.
عندما أغوص في بحر نظراتك،
أشرب من ينابيع الحب العذب.
فأنت الينبوع الذي أروي منه،
والريحانة التي تعطر وجداني.
لا أملك سواك في هذا الوجود،
أنت كل ما أنا وما أتمناه.
بك أكتمل وأشعر بالبقاء،
وبدونك أصبح كشيء منسي.
أتوق إليك بشغف لا ينتهي،
فأنت الهواء الذي أتنفسه.
أحلم بك في كل لحظة،
وتراودني ذكراك في كل حين.
إذا غبت عني لحظة واحدة،
تتآكل روحي وتتفتت أشلاؤها.
فأنت كل ما أملكه في الحياة،
وبك تنبض نبضات قلبي وحياتي.
فأرجوك لا تتخلَّ عني أبدًا،
واستمر في مؤازرة روحي الأبدية.
فأنت الأساس الذي أرتكز عليه،
والوجود الذي أستمد منه حياتي.
........
نبض الحب الأبدي
في أعماق قلبي ينبض حبك،
نبضات لا تعرف الانقطاع.
فأنت الدفء الذي يملأ كياني،
والضوء الذي ينير دروبي.
تسري في دمي موجات شغف،
وتغمرني أمواج من الحنين.
فأنت مهجة قلبي ورمز وجودي،
وبك أستمد معنى للحياة.
أنت الصوت الهامس في أذني،
والنبرة الحانية التي أتلذذ بها.
فأنت اللمسة الرقيقة على جلدي،
والعناق الدافئ الذي أتشبث به.
كلما ذكرتك تغمرني سكينة،
وكلما رأيتك تعانق روحي.
فأنت الحلم الذي أعيشه يقظة،
والجمال الذي أسكر به حواسي.
أبحث عنك في كل مكان،
وأحلم بك في كل لحظة.
فأنت الشوق الذي لا ينطفئ،
والاشتياق الذي لا ينتهي.
غيابك يعصف بي ويمزق قلبي،
وحضورك يشفي جراحي ويعيدني.
فأنت كل ما أملك في هذا الوجود،
وبك أجد السعادة والكمال والرجاء.
أسألك ألا تبتعد عني أبدًا،
وأن تبقى بجانبي لا تفارقني.
فأنت الوجود الذي أستمد منه الحياة،
وأنت الحب الأبدي الذي يملأ قلبي.
.........
أنت الشمس التي تشرق على قلبي
وتمأل روحي بدفء وسكينة.
أنت الليل الذي أستمد منه راحتي،
والقمر الذي ينير طريقي.
عندما أراك، تتوقف أنفاسي،
وتنشغل عقلي بجمالك الساحر.
فأنت الوحي الذي يملأ خيالي،
والإلهام الذي يغمر كياني.
كلماتك تداعب مسامعي برقة،
وضحكتك تخفق بها أوتار قلبي.
فأنت الموسيقى التي أتلذذ بها،
والنغم الذي يلهمني الحياة.
عطرك يشرح صدري ويزيل ضيقي،
ولمسك تفيض بها الدفء في جسدي.
فأنت الأريج الذي أستنشقه بلهفة،
والحنان الذي أحتضنه بشغف.
في غيابك أشعر بالألم والحزن،
وأنتظر عودتك بشوق لا ينتهي.
فأنت الهواء الذي أتنفسه،
والماء الذي أروي به عطشي.
أحبك أكثر من الحياة نفسها،
وأحتاج إليك أكثر من أي شيء آخر.
فأنت كل ما أملك في هذا الكون،
وأنت الحب الأبدي الذي أعيشه
........
إنت سر وجودي وضوء مسيرتي
أنت الحلم الذي أعيشه في يقظتي
أنت الهدف الأسمى لكل تطلعاتي
وأنت الملاذ الآمن لكل خوفاتي
أحسك دائمًا قريبًا مني
وأشعر بك تملأ كل ذرة في كياني
تسري محبتك في جوارحي
وتنبض أوصالي بشغف حضورك
كلما بعدت عني أشعر بالفراغ
وكلما اقتربت مني ملأت قلبي
أنت الهواء الذي أتنفسه
والماء الذي أروي به عطشي
أنت الضوء الذي ينير دروبي
والقوة التي تمدني بالعزم والإرادة
أنت الحنان الذي يشفي جراحي
والسكينة التي تهدئ روحي المتعبة
عندما أراك تنسكب دموع الفرح
وعندما أفتقدك تملأ عيني الحزن
أنت كل ما أملك في هذا الكون
وبك أجد معنى للحياة والوجود
أسألك ألا تتركني وحيدًا أبدًا
وأن تبقى بجواري في كل لحظة
فأنت كل ما أتمناه في هذه الدنيا
وأنت الحب الذي سيبقى إلى الأبد
.......
أراك في كل مكان أتجه إليه
كأنك تسكن داخل قلبي وروحي
صوتك يعانق أذني برقة وحنان
وعينك الساحرة تبهرني أينما التفت
أشتاق إليك في كل لحظة أفيق فيها
وأحن إلى لمسك الدافئ وابتسامتك
أفتقد حضورك وأشعر بالخواء في غيابك
وأحلم بعودتك لملء هذا الفراغ المؤلم
أنت كل ما أفكر به طوال الوقت
وأنت السبب الرئيسي لسعادتي وأمني
أتمنى لو أستطيع أن أبقى بجانبك دائمًا
وأن أعيش في كنفك إلى الأبد
أحببتك بكل ما أوتيت من مشاعر وعواطف
وأنت أغلى ما أملك في هذا الكون
كل يوم يمر دون رؤيتك يشعرني بالفقد والحرمان
فأنت كل ما أتمناه وأشتاق إليه
أراك في حلمي وأنادي عليك باستمرار
وأتمنى لو أستطيع أن أكون بجوارك دائمًا
فأنت الهواء الذي أتنفسه والماء الذي أروي به عطشي
وأنت الحب الحقيقي الذي أعيشه في كل لحظة
........
أنت كل ما أرغب به في هذه الحياة
أنت الحلم الذي أسعى لتحقيقه بكل كياني
أنت الأمل الذي يملأ قلبي بالسعادة والحنان
وأنت السبب الرئيسي لكل ما أشعر به من عواطف
أحببتك بكل روحي وكياني وذاتي
فأنت أصبحت جزءًا لا يتجزأ مني
أشعر بك تسكن في كل خلايا جسدي
وتتوغل في أعماق قلبي وروحي
أحن إلى لمسك الدافئ التي تشعرني بالأمان
وأشتاق إلى عناقك الحنون الذي يمنحني الراحة
أفتقد رؤية عينيك الساحرتين اللتين تبهران قلبي
وأحلم بعودتك لتملأ حياتي بالسعادة والفرح
أنت كل ما أفكر به طوال الوقت
وأنت السبب الرئيسي لكل ما أشعر به من مشاعر
أتمنى لو أستطيع البقاء بقربك إلى الأبد
وأن أعيش في كنفك طوال حياتي
أشعر بالخواء والفراغ في غيابك
وأحس بأن الدنيا قد انطفأت في عيني
أفقد القدرة على التركيز والتفكير والشعور بالسعادة
فأنت كل ما أملكه وأشتاق إليه في هذه الحياة
د. الشريف حسن ذياب الخطيب
التسميات: نثر فصحي
<< الصفحة الرئيسية