الثلاثاء، 8 فبراير 2022

وكم كانت الحكاية. أم ادريس

......وكم كانت الحكاية ....
.وكم كانت الحكاية...
جميلة...
مفرحة....
فقد  سرقت القلب....
واسعدت الرووووح....
وكانت حقيقة هي... 
وآااااااه لو طالت....

لست أدري إن كانت حقيقة 
فعلا....
وأفرحت القلب...
فعلا...
لست أدري....
 فقدصلت وجلت....
مع أجمل الأحلام ....
لكن للأسف ...
مادامت....
تألمت...
بكيت...على العمر....
بكيت ...على  الفرح...
بكيت...وبكيت...
وبكيت على ما تمنيت...
وضاع مني أجمل...
قما حلمت  ....
 وكانت الأمنية ...
والحلم كان سراب....
وضاعت كل الأحلام...
فلعلها تنبت....؟؟....
ولو في الصحراء الجرداء ....
وتخضٌر....
ونعيش بعدها اجمل أيام العمر....

التسميات: