الثلاثاء، 8 أكتوبر 2024

عشق وشوق ابدي. الشاعر المبدع. د.الشريف حسن ذياب

عشقٌ و شوق أبدي

أنتِ نجمتي في الليل الحالك،  
تضيئين دربي في ظلمات الحياة.  
عندما 
عشقٌ و شوق أبدي

أنتِ نجمتي في الليل الحالك،  
تضيئين دربي في ظلمات الحياة.  
عندما ارتسمتِ في خيالي،  
تبدلت الأيام، وزهرتُ الألوان.  
كل لحظة معكِ، هي لحنٌ شجي،  
يُعزف على أوتار قلبي، بلا انتهاء.
أحببت الصباح حين تنطلق أشعة الشمس،  
لأنتظر لحظة لقائنا،  
فقد أضأتِ في داخلي شغفًا،  
جعلني أسافر في عوالم الحب.  
هل تعلمين، يا حبيبتي،  
ما هو العشق؟  
إنه شعور يتجاوز الحدود،  
هو روح تبحث عن نصفها الآخر.
العشق، هو ضحكة تُبدد الحزن،  
ودمعة تُعبر عن الشوق.  
هو نسيم الربيع الذي ينعش الروح،  
وهو وعدٌ أن نبقى معًا،  
في كل فجر جديد،  
وفي كل غروب نحتفل بحبنا.
هل جربتِ، يا عزيزتي،  
جنون هذا العشق الجميل؟  
إنه نار تتقد في الصدر،  
ودفء يحيط بأرواحنا.  
أنتِ من جعلتِ لهذا العالم معنى،  
أنتِ من أضأتِ لي الطريق.
دعيني أخبرك،  
أن الحب ليس مجرد كلمات تُقال،  
بل هو شعور يتغلغل في الأعماق،  
ويرسم لنا أحلامًا في عالم الألوان.  
فلتظلي معي، مهما كانت المسافات،  
ولتكن قلوبنا مرسى في عاصفة الحياة.
أنتِ الزهرة التي تُزهر في بستان قلبي،  
وأنا العاشق الذي يُروي قصص عشقنا،  
فكل لحظة تجمعنا هي معجزة،  
وكل همسة تُنطق بها هي أغنية.  
فالعشق، يا سيدتي، هو قدرنا،  
وكلما عشنا لحظاته، زادت أمانينا.
في ليالي السكون، أكتب لكِ الشعر،  
أحكي عن نجوم تتلألأ في سماء حبنا،  
وأنتظر بكل شغف موعدنا.  
أحبكِ كما تحب الأرض المطر،  
وكما يشتاق البحر إلى الشاطئ.  
فكل لحظة معكِ هي جنة في قلبي،  
فالعشق هو أنا، وأنتِ، أبديًا.

يا من تسكنين أعماق روحي،  
أنتِ الأمل الذي لا يغيب،  
كأنكِ نجمة تتلألأ في السماء،  
تُرشدني في ظلام الليالي.  
كلما تلاقت عيوننا،  
تشعل الأرواح ألوانًا جديدة،  
ففي كل نظرة، أجد عالماً جديدًا،  
يُعيد لي ذكرياتي، ويُحيي شوقي.
دعيني أُخبركِ عن الحلم الذي لا ينتهي،  
حلمي بكِ، الذي يرافقني في كل خطوة،  
أنتِ النغمة التي تُعزف في قلبي،  
والسحر الذي يُحيي أيامي.  
فلتبقي بجواري،  
ولتكن قلوبنا ملاذًا من عواصف الحياة،  
فالعشق، يا حبيبتي، هو وعدٌ أبدي،  
وأنا لا أرى غيركِ، في كل سطرٍ أكتبه.
في زوايا قلبي، أحتفظ برائحة حبكِ،  
كزهرٍ يزهر في الربيع،  
وكل ذكرى تجمعنا،  
هي لحنٌ يتردد في الفضاء.  
أحبكِ كما يشتاق الغيم إلى المطر،  
وكما تنبض القلوب بالحياة.
فلا تسأليني عن العشق،  
فأنا أعيشه في كل نبضة،  
أنتِ من جعلتِ لحياتي معنى،  
وأنتِ من أضاءت لي الطريق.  
فلنحتفل معًا بكل لحظة،  
فكل همسة من شفتيكِ هي أغنية،  
تُعزف في قلبي بلا انتهاء،  
فالعشق، هو ما يجمعنا،  
وأنا وأنتِ، أبديًا، تحت سماء الحب.

في ليالي السكون، أستمع لنبضكِ،  
كأحلى الألحان تُعزف في الفضاء،  
كل كلمة تخرج من شفتيكِ،  
هي سحر يُحيي روحي ويُشعل شوقي.  
أحببتُ تفاصيلكِ،  
كأنها نجوم تتراقص في سماء قلبي،  
وأنتِ الحلم الذي لا ينتهي،  
والأمل الذي يضيء ليلي.
معكِ، كل لحظة تصبح أسطورة،  
وكل همسة تُشعل نار العشق،  
فدعيني أعيش في عينيكِ،  
فهما عالمان لا نهائيان.  
أنتِ الغيم الذي يظللني،  
وأنا الأرض التي تشتاق لمطر حبكِ.
فلتكن قلوبنا مرسى في عاصفة الحياة،  
ولنكن معًا، كما تلتقي الأنهار بالبحر،  
فالعشق، يا حبيبتي، هو قدرنا،  
وكل لحظة تجمعنا هي معجزة،  
فلا تسأليني عن العشق،  
فأنا أعيشه في كل نبضة،  
وأنتِ من أضأتِ لي الطريق.
فلنحتفل معًا بحبنا،  
ولنكتب اسمينا على صفحات الزمن،  
فكل لحظة تجمعنا هي جنة،  
وكل ذكرى تُحيي شوقنا،  
فالعشق هو أنا، وأنتِ،  
أبديًا، في كل لحظة،  
وفي كل نبضة من قلوبنا.

أفتقدكِ في كل زاوية من قلبي،  
كأنكِ نجمٌ سقط في ظلام الليل،  
تغيبين عني، وتبقى ذكراكِ،  
تسكن روحي، كنسيم رقيق.  
كل لحظة تمر، تُعيد لي الذكريات،  
صورٌ من البسمة، ولمساتٌ دافئة،  
أشعر بالشوق يشتعل في صدري،  
كلهبٍ يلتهمني بلا هوادة.
ليالي السكون تتحدث عنكِ،  
تنقل لي همساتكِ في الأحلام،  
وأنا أستمع، أعيش لحظاتنا،  
كأنها أغنية تُعزف في الفضاء.  
كل نبضة من قلبي، تناديكِ،  
تُحاكي النجوم، وتشتاق لملاقاتك،  
فدعيني أُخبركِ،  
أن الشوق هو اللحن الذي يرافقني،  
وحنيني إليكِ، هو الحلم الذي لا يموت.

فدعيني أُخبركِ،  
أن العشق هو كل ما نحتاج،  
هو الأمل الذي يضيء دروبنا،  
وهو السحر الذي يجمع قلوبنا.  
فلنغمر أنفسنا في هذا الشعور،  
ونحلق معًا في سماء الأحلام،  
لأن حبنا، يا حبيبتي،  
هو الأبدية التي لا تنتهي.
في كل طيفٍ من خيالكِ،  
أجد سعادتي وهدوءي،  
فأنتِ الحلم الذي تحقق،  
وأنا العاشق الذي لا يني.  
فلتبقي معي، ولتظل قلوبنا،  
مرسىً في بحر الهوى،  
فالعشق، يا أغلى ما لدي،  
هو أنا وأنتِ،  
أبديًا، في كل لحظة،  
وفي كل نبضة من قلوبنا.
بقلمي د. الشريف حسن ذياب 
الخطيب الحسني الهاشمي

التسميات: