محلاها المرأة التونسية. رانيا شارني
ولأن كل أيام المرأة عيد
مازلنا نكتبها ونكتب عنها وإن لزم الأمر بكل اللغات ليعلم العالم أن دورها ريادي في بناء المجتمعات
ألف تحية لكل من أعلى من شأنها وكَبَّرَ بها وآحترمها وأكرمها وكَرَّمها
وإليكم أحبتي
نصي باللهجة التونسية العامية
عنوانه
محلاها المرأة التونسية
محلاه إسمها ...
وضحكتها ومحلاها
عيدها نجمة
تضوي في سماها
ربي يحرسها
من العين ويعلاها
المرأة التونسية
زين وعين وطول و قد
سبحان من
خلقها وسواها
محظوظ إلي
يُكَرِّمْ المرأة الكادحة
ويِكْرِمْهاَ بكلمة باهية
محظوظ إلي
يقرأ أشعارها
ويسمع أغانيها
محظوظ إلي
يراها
ويسمع رنة خلخالها
محظوظ إلي
يتزوجها بحضور عمها وخالها
محظوظ إلي
يدللها وميمدش إيديه لمالها
محظوظ إلي
يحاكي عينيها
فيرى النعم و الجنة وأشجارها
سعيد من عاش مقدرها
وأصاب في آختيارها...
رانيا شارني
التسميات: خاطره عامية
<< الصفحة الرئيسية